قد تُبتلى الفتاة بالوقوع في مصيدة " المعاكسات الهاتفية " .. فلتنتبه من غفلتها ..
ولتستيقظ من رقدتها .. ولتتدارك نفسها قبل أن تفقد عفتها وشرفها وأعز ما تملك – بعد دينها وإيمانها -
..
فأقول لها : إليك يا فتاة الإسلام .. مجموعة من الوسائل والطرق .. التي ستعينك بإذن الله على التخلص من هذه الفعلة الشنيعة .. ليسلمَ لكِ دينكِ وإيمانكِ .. ولتصوني عرضكِ وعفتكِ وشرفكِ !! .
1 ـ دعاء الله تعالى واللجوء إليه بخضوع وخشوع وانكسار قلب – وخاصة في الأسحار وفي جوف الليل الآخر وفي أوقات الإجابة – أن يُعينك على التخلص من العادة المشينة والفعلة المخزية .. وأن يصرف قلبك عنها .. وأن يحول بينكِ وبين الاستمرار فيها ..
2 ـ احرصي على اجتناب كل ما يُثير الشهوة ويهيج الغريزة الجنسية لديكِ .. كمشاهدة المسلسلات والأفلام ..
3 ـ أبعدي جهاز الهاتف عن غرفتكِ الخاصة بكِ .. واحرصي على أن يكون دائماً في مكان عامٍ في البيت ..
4 ـ اجتنبي بقدر المستطاع الرد على الهاتف .. واتركي ذلك لإخوانكِ الذكور ..
5 ـ إذا استمر هذا " الذئب المعاكس " في الاتصال عليكِ .. فارفعي الأمر إلى وليّ أمركِ من أب
أو أخ أو أم ليتولوا بأنفسهم الرد عليه وإيقافه عند حدّه..
6ـ احرصي على مخالطة الصالحات التقيات اللواتي يكن عوناً لكِ على طاعة الله ومراقبته
7ـ حاولي ألا تبقي في غرفتكِ بمفردكِ .. أو في البيت لوحدكِ .. حتى تقطعي على الشيطان كل سبيل لإيقاعكِ في مصيدة
" المعاكسات الهاتفية " ..
8ـ حين تكلمين هذا " الذئب المعاكس " .. وتتبادلين معه كلمات الغرام والهيام .. والضحكات الآثمة .. والعبارات الوردية المعسولة .. تذكري أنه ربما يكون الآن يسجل صوتكِ الرخيم .. وكلماتكِ العاطفية
إ 9ـ ا ذا أردت يا أختاه .. أن تتأكدي من كذب هذا " الذئب المعاكس " .. فيما يبثه إياك من كلمات الغرام والهيام .. وما يعدك به من وعود الزواج والاستقرار الأسري .. وما يمنيك به من الأحلام الوردية الجميلة .. فاطلبي منه أن يتقدم مباشرة لخطبتك من أبيك !! .. وهنا سيحاول هذا " الذئب " أن يراوغ ويناور ويماطل .. بحجة أن الوقت الآن غير مناسب .. وأن الظروف غير ملائمة ..
ولتستيقظ من رقدتها .. ولتتدارك نفسها قبل أن تفقد عفتها وشرفها وأعز ما تملك – بعد دينها وإيمانها -
..
فأقول لها : إليك يا فتاة الإسلام .. مجموعة من الوسائل والطرق .. التي ستعينك بإذن الله على التخلص من هذه الفعلة الشنيعة .. ليسلمَ لكِ دينكِ وإيمانكِ .. ولتصوني عرضكِ وعفتكِ وشرفكِ !! .
1 ـ دعاء الله تعالى واللجوء إليه بخضوع وخشوع وانكسار قلب – وخاصة في الأسحار وفي جوف الليل الآخر وفي أوقات الإجابة – أن يُعينك على التخلص من العادة المشينة والفعلة المخزية .. وأن يصرف قلبك عنها .. وأن يحول بينكِ وبين الاستمرار فيها ..
2 ـ احرصي على اجتناب كل ما يُثير الشهوة ويهيج الغريزة الجنسية لديكِ .. كمشاهدة المسلسلات والأفلام ..
3 ـ أبعدي جهاز الهاتف عن غرفتكِ الخاصة بكِ .. واحرصي على أن يكون دائماً في مكان عامٍ في البيت ..
4 ـ اجتنبي بقدر المستطاع الرد على الهاتف .. واتركي ذلك لإخوانكِ الذكور ..
5 ـ إذا استمر هذا " الذئب المعاكس " في الاتصال عليكِ .. فارفعي الأمر إلى وليّ أمركِ من أب
أو أخ أو أم ليتولوا بأنفسهم الرد عليه وإيقافه عند حدّه..
6ـ احرصي على مخالطة الصالحات التقيات اللواتي يكن عوناً لكِ على طاعة الله ومراقبته
7ـ حاولي ألا تبقي في غرفتكِ بمفردكِ .. أو في البيت لوحدكِ .. حتى تقطعي على الشيطان كل سبيل لإيقاعكِ في مصيدة
" المعاكسات الهاتفية " ..
8ـ حين تكلمين هذا " الذئب المعاكس " .. وتتبادلين معه كلمات الغرام والهيام .. والضحكات الآثمة .. والعبارات الوردية المعسولة .. تذكري أنه ربما يكون الآن يسجل صوتكِ الرخيم .. وكلماتكِ العاطفية
إ 9ـ ا ذا أردت يا أختاه .. أن تتأكدي من كذب هذا " الذئب المعاكس " .. فيما يبثه إياك من كلمات الغرام والهيام .. وما يعدك به من وعود الزواج والاستقرار الأسري .. وما يمنيك به من الأحلام الوردية الجميلة .. فاطلبي منه أن يتقدم مباشرة لخطبتك من أبيك !! .. وهنا سيحاول هذا " الذئب " أن يراوغ ويناور ويماطل .. بحجة أن الوقت الآن غير مناسب .. وأن الظروف غير ملائمة ..