اعتقاد أن البنات ما وراهاش حاجة غير الكلام فى الموضة وتسريحات الشعر والماكياج و مين عاكسنى ومين بصلى مين هايموت ويكلمنى .. وان فيه جزء منهم بيتوتى يعنى مالهوش غير فى شغل المطبخ والقعدة أمام التليفزيون وحفظ الاغانى والافلام.. ومين قال ايه ويقصد ولا مايقصدش .. طبعا أنا مابتكلمش عن المرأة المصرية لانى عارفة انكم هتقولوا دى واخدة حقها تالت ومتلت وليها دور فى البرلمان وبقيت وزيرة وعضوة فى الاحزاب وكمان ممكن تخلع وتطلق زى ماهى عايزة.. لكن أنا بتكلم عن البنت المصرية اللى لسه مشافتش دنيا المرمطة واللى الكل بيبصلها على انها كائن ضعيف مسالم وممكن يستغل بسهولة ويسلم برضه بسهولة.. يعنى مش أكتر من انها سمكة ممكن اصطيادها بطعم مناسب وجذاب.. وبعدين شويها وأكلها بالهنا والشفا " احتمال " بس اللى أكيد ان مش كل البنات راكدين فى الميه ولو طلعوا منها يموتوا.. فيه بنات كتير عايشين على الارض وشايفين الدنيا وفاهمين قطارها ماشى ازاى ومحطاته فين .. ودول بنات ذكية وبتفهم, بيشوفوا من بعيد لبعيد وبيتعلموا من بعيد بدون مايقربوا للخط الاحمر.. بس للأسف الناس برضه بتبصلهم على انهم متحررين وعارفين اللى فيها وبتعتبر ذكائهم نوع تانى ممكن يستغل أسوأ استغلال علشان كده تلاقى الناس بتتعامل مع النوع ده من البنات ببجاحة وبأقصر الطرق وده باعتبار ان ذكاءهم هايخليهم يمشوا أمورهم.. وفيه بنات بقى بتجيب من الاخر لانهم عارفين ان مهما عملوا ومهما راحوا موصومين بوصمة انهم بنات فى مجتمع الولد فيه هو بس اللى من حقه يعمل أى حاجة ويقول اللى هو عايزه من غير ماحد يعلق , والغريبة ان لسه فيه ناس لحد دلوقتى بتردد جملة " دا ولد وهو حر مفيش حاجة هاتضره " .
أما البنت فلازم يقفولها على الوحدة ويراقبوا تصرفاتها وقالت ايه ولمين وكانت واقفة بتتكلم وهى بتضحك ولا وهى مكشرة ده باعتبار ان البنت لما تضحك أو تبتسم وهى بتتكلم تبقى خرجت عن حدود الادب وتبقى بترسم وبتعيش الدور.. ولو اتكلمت وهى مكشرة تبقى برضه بترسم دور الادب والبنت اللى عايشة حياتها جد.. وياما تحت السواهى دواهى وراء التكشيرة دى أكيد فيه مليون سر وسر.. أما بقى لو البنت هادية بطبعها أو رقيقة يبقى يا سلام على السهوكة والرسم اللى على تقيل ويبقى هما دول البنات اللى نافعة واللى بتحاول تمشى أمورها بالصوت الهادى والمياصة والسهوكة.. ايه فى ايه؟! خلاص خنقتونا لاكده عاجب ولاكده عاجب ساكتين وحشين بنتكلم برضه وحشين.. وفى الاخر هنفضل فى نظر الناس حبة بنات تافهة وهايفة مهما عملنا والحل الاكيد ان كل بنت تعيش زى ما هى عايزة وميهمهاش أى حد ولا كلام الناس كده كده بيتكلموا بسبب أو من غير سبب يبقى مفيش فايدة من خوفنا.. ومافيش أحسن من التنفيض وتكبير الدماغ للكل.. مش احنا بنات هايفة.. أوكى احنا راضيين بس ماحدش بقى يحاسبنا.. وأهى هيافة بهيافة.. المهم نعيش مبسوطين مش مقهورين
أما البنت فلازم يقفولها على الوحدة ويراقبوا تصرفاتها وقالت ايه ولمين وكانت واقفة بتتكلم وهى بتضحك ولا وهى مكشرة ده باعتبار ان البنت لما تضحك أو تبتسم وهى بتتكلم تبقى خرجت عن حدود الادب وتبقى بترسم وبتعيش الدور.. ولو اتكلمت وهى مكشرة تبقى برضه بترسم دور الادب والبنت اللى عايشة حياتها جد.. وياما تحت السواهى دواهى وراء التكشيرة دى أكيد فيه مليون سر وسر.. أما بقى لو البنت هادية بطبعها أو رقيقة يبقى يا سلام على السهوكة والرسم اللى على تقيل ويبقى هما دول البنات اللى نافعة واللى بتحاول تمشى أمورها بالصوت الهادى والمياصة والسهوكة.. ايه فى ايه؟! خلاص خنقتونا لاكده عاجب ولاكده عاجب ساكتين وحشين بنتكلم برضه وحشين.. وفى الاخر هنفضل فى نظر الناس حبة بنات تافهة وهايفة مهما عملنا والحل الاكيد ان كل بنت تعيش زى ما هى عايزة وميهمهاش أى حد ولا كلام الناس كده كده بيتكلموا بسبب أو من غير سبب يبقى مفيش فايدة من خوفنا.. ومافيش أحسن من التنفيض وتكبير الدماغ للكل.. مش احنا بنات هايفة.. أوكى احنا راضيين بس ماحدش بقى يحاسبنا.. وأهى هيافة بهيافة.. المهم نعيش مبسوطين مش مقهورين