سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر
ورد في فضائل سورة الملك أحاديث عديدة، بعضها لا يصح
وورد في فضلها أحاديث صحيحة
1ـ حديث أبي هريرة في مسند الإمام أحمد والأربعة في سننهم وغيرهم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له، وهي تبارك الذي بيده الملك"
وحسنه الألباني.
2ـ حديث أبي هريرة عند الحاكم أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"إن سورة من كتاب الله ما هي إلا ثلاثون آية شفعت لرجل فأخرجته من النار وأدخلته الجنة"
حسنه الألباني
3ـ ما جاء عند الحاكم عن عبدالله بن مسعود رضي الله تعالى عنه، أنه قال:
"سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر"
وصححه وقال عنه الألباني صحيح وله حكم الرفع؛ وذلك لأن من القواعد المتفق عليها عند المحققين من
العلماء أن الصحابي إذا تكلم عن الغيبيات التي لا تعلم إلا عن طريق الوحي فإن له حكم الرفع؛ لبعد الصحابي
عن التكلم به من تلقاء نفسه.
أخرج مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول صلى الله عليه وسلم قال:
( إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة:
إلا من صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له ).
أسأل الله أن ينفعنا وإياكم
ورد في فضائل سورة الملك أحاديث عديدة، بعضها لا يصح
وورد في فضلها أحاديث صحيحة
1ـ حديث أبي هريرة في مسند الإمام أحمد والأربعة في سننهم وغيرهم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له، وهي تبارك الذي بيده الملك"
وحسنه الألباني.
2ـ حديث أبي هريرة عند الحاكم أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"إن سورة من كتاب الله ما هي إلا ثلاثون آية شفعت لرجل فأخرجته من النار وأدخلته الجنة"
حسنه الألباني
3ـ ما جاء عند الحاكم عن عبدالله بن مسعود رضي الله تعالى عنه، أنه قال:
"سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر"
وصححه وقال عنه الألباني صحيح وله حكم الرفع؛ وذلك لأن من القواعد المتفق عليها عند المحققين من
العلماء أن الصحابي إذا تكلم عن الغيبيات التي لا تعلم إلا عن طريق الوحي فإن له حكم الرفع؛ لبعد الصحابي
عن التكلم به من تلقاء نفسه.
أخرج مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول صلى الله عليه وسلم قال:
( إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة:
إلا من صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له ).
أسأل الله أن ينفعنا وإياكم