عند الإغريقيين قالوا عنها :-
شجرة مسمومة ، وقالوا هي رجس من عمل الشيطان ، وتباع كأي سلعة متاع
وعند الرومان قالوا عنها :-
ليس لها روح ، وكان من صور عذابها أن يصب عليها الزيت الحار ، وتسحب بالخيول حتى الموت
وعند الهنود قالوا عنها :-
ليس الموت ، والجحيم ، والسم ، والأفاعي ، والنار ، أسوأ من المرأة ، بل وليس للمرأة الحق عند الهنود أن تعيش بعد ممات زوجها ، بل يجب أن تحرق معه
وعند اليهود :-
قالوا عنها : لعنة لأنها سبب الغواية ، ونجسة في حال حيضها ، ويجوز لأبيها بيعها
وعند العرب قبل الإسلام : -
تبغض بغض الموت ، بل يؤدي الحال إلى وأدها
أي دفنها حية أو قذفها في بئر بصورة تذيب القلوب الميتة
وبعد كل هذه الإهانات جاء المحرر الحقيقي للمرأة وهو الإسلام
جاء الإسلام يقول (( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْــــــــــــــــــرُو ف ))
والرسول عليه الصلاة والسلام بين لنا مكانة المرأة وقال ((استوصوا بالنساء خيرا))
وهو القائل : (( إنما النـســـــــــــاء شقـــــــــــائق الرجـــــال ))
وذكرت أن الله عزوجل ضرب الإيمان بإمرأة وقال "وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون..." وهي آسية بنت مزاحم زوجة فرعون هذه المرأة التي كانت مؤمنة في بيت الكفر. بيت فرعون. وقد تحملت الصعاب والعذاب من فرعون. والسبب في ذلك انها آمنت بموسي - عليه السلام - فعذبها فرعون عذاباً شديداً عليه من الله مايستحق
وقد تحدثت عن فضل تربيتة البنات في الإسلام ((مَن عال جاريتين دخلت أنا وهو الجنة كهاتين، وأشار بإصبعيه السبابة والتي تليها))
شجرة مسمومة ، وقالوا هي رجس من عمل الشيطان ، وتباع كأي سلعة متاع
وعند الرومان قالوا عنها :-
ليس لها روح ، وكان من صور عذابها أن يصب عليها الزيت الحار ، وتسحب بالخيول حتى الموت
وعند الهنود قالوا عنها :-
ليس الموت ، والجحيم ، والسم ، والأفاعي ، والنار ، أسوأ من المرأة ، بل وليس للمرأة الحق عند الهنود أن تعيش بعد ممات زوجها ، بل يجب أن تحرق معه
وعند اليهود :-
قالوا عنها : لعنة لأنها سبب الغواية ، ونجسة في حال حيضها ، ويجوز لأبيها بيعها
وعند العرب قبل الإسلام : -
تبغض بغض الموت ، بل يؤدي الحال إلى وأدها
أي دفنها حية أو قذفها في بئر بصورة تذيب القلوب الميتة
وبعد كل هذه الإهانات جاء المحرر الحقيقي للمرأة وهو الإسلام
جاء الإسلام يقول (( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْــــــــــــــــــرُو ف ))
والرسول عليه الصلاة والسلام بين لنا مكانة المرأة وقال ((استوصوا بالنساء خيرا))
وهو القائل : (( إنما النـســـــــــــاء شقـــــــــــائق الرجـــــال ))
وذكرت أن الله عزوجل ضرب الإيمان بإمرأة وقال "وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون..." وهي آسية بنت مزاحم زوجة فرعون هذه المرأة التي كانت مؤمنة في بيت الكفر. بيت فرعون. وقد تحملت الصعاب والعذاب من فرعون. والسبب في ذلك انها آمنت بموسي - عليه السلام - فعذبها فرعون عذاباً شديداً عليه من الله مايستحق
وقد تحدثت عن فضل تربيتة البنات في الإسلام ((مَن عال جاريتين دخلت أنا وهو الجنة كهاتين، وأشار بإصبعيه السبابة والتي تليها))