الأنوثة فــــن ..
لا تتقنه إلا القليـلات ولا يجيـد العـزف عليها إلا القليلون
الانوثه موسيقى لمن يستطيع العزف عليها ...!!!!
ليست كل امرأة أنثى ولكن كل أنثى امرأة
الانوثــــه
ليست لوحه تمتزج بها كل الألوان .....
تكون الابتسامة والدهشة للوهلة الأولى نصيب كل من يشاهدها
يتفنن سلطانها برسم كل ما يريده عنها وما يمليه عليه خياله الواسع
ليست لوحه تعرض في المزاد ليشتريها من يدفع أكثر .. رغم كل جمالها الذي سحر البشر
كما أنها
غير كل القصائد التي بمقدور من كان له من الشعر نصيب أن يكتب أبياتها...بل هي أعظم من ذلك بكثير ....
الأنوثة
فن قليل من يفهمه .... ندرة من الرجال من يعرف أسراره ... ويكتشف خفاياه
لأنه أغلى ما في الوجود ...وأرقى الأشياء التي يمكن لرجل ان يعرفها
كما ان قليل من يتقن هذا الفن .... لأنه مجهول ... بل نعمه يخص الله سبحانه وتعالى بها من يحب
فن من الاستحالة أن تجد له منافس... بعيد بعيد كل البعد أن يشبه بفن آخر
تتساءلون عن هذا الفن ؟
هي المرأة التي تحمل صفات الأنثى .....
التي احتارت بوصفها كل أقلام التاريخ ....
ورفعت رايات الاستسلام كل الأفكار التي كان حلمها أنصاف هذا الفن
قليل من الرجال ...
من يعرف كيف يجعل منها شيئا يفوق الأمنيات ....
وعالماً ليس به شيئا من الحزن أو الآهات
كما انه قليل من النساء من تتقن هذا الفن بسبب أشياء كثيرة جدا
تشاهد بناظريها ...
وقوامها ....
أجمل لوحه تفنن برسمها الخالق البارئ المصور
ولصوتها بأس شديد ...
وقوة صارمة ...
على كل ما يكدر الخواطر .....
ويتعب الأفئدة
تتيقن انه لا يوجد أي موسيقي تغنيك عن نغمات صوتها .... بل أن صوتها هو أعذب موسيقي بالحياة
تهمس لك بأرق العبارات به التي تجدد بك الحياة كل لحظه .... وتجعلك تحبها أكثر وأكثر لأنها هي الحياة ومنها الحياة وبها الحياة
تخلق في نفسها الإحساس بأنها طفله مهما تقدم بها العمر وهي بين أحضانك في ليلة دافئة
ليس هنالك أدفئ منها سوى أحضانها .... التي زرعت بداخلك الشعور بأنك اسعد رجال الأرض
تكتشف بها أنها أعظم قصيدة كتبت على وجه الأرض ... قصيدة لا يمكن أن يكتبها أحداً أبداً
يخالجك الإحساس ... واليقين .. بان كل شيئا ممكن في هذه الحياة ... إلا أن تجد لها منافسةهذه الأنثى ..... في الحياة
التي لا تريد سوى الرجل الذي يعرف قيمتها الغالية ... لأنه قليل من يستحقها .. ويستحق أن تهب له عذب مشاعرها
كل الفنون ناقصة .... إلا فن الانوثة ... بل انه الفن الوحيد الذي يستحق أن يطلق عليه مسمى الفن
وليتأكد الكل انه قليل من الرجال من يعرف العزف على أوتار هذا الفن .. لأنهم يجهلونه تماما
كما انه قليل من النساء من تعرف كيف تعزفه في حياتها ليستمتع به الرجل
لجهلها به أيضاً!!!
لا تتقنه إلا القليـلات ولا يجيـد العـزف عليها إلا القليلون
الانوثه موسيقى لمن يستطيع العزف عليها ...!!!!
ليست كل امرأة أنثى ولكن كل أنثى امرأة
الانوثــــه
ليست لوحه تمتزج بها كل الألوان .....
تكون الابتسامة والدهشة للوهلة الأولى نصيب كل من يشاهدها
يتفنن سلطانها برسم كل ما يريده عنها وما يمليه عليه خياله الواسع
ليست لوحه تعرض في المزاد ليشتريها من يدفع أكثر .. رغم كل جمالها الذي سحر البشر
كما أنها
غير كل القصائد التي بمقدور من كان له من الشعر نصيب أن يكتب أبياتها...بل هي أعظم من ذلك بكثير ....
الأنوثة
فن قليل من يفهمه .... ندرة من الرجال من يعرف أسراره ... ويكتشف خفاياه
لأنه أغلى ما في الوجود ...وأرقى الأشياء التي يمكن لرجل ان يعرفها
كما ان قليل من يتقن هذا الفن .... لأنه مجهول ... بل نعمه يخص الله سبحانه وتعالى بها من يحب
فن من الاستحالة أن تجد له منافس... بعيد بعيد كل البعد أن يشبه بفن آخر
تتساءلون عن هذا الفن ؟
هي المرأة التي تحمل صفات الأنثى .....
التي احتارت بوصفها كل أقلام التاريخ ....
ورفعت رايات الاستسلام كل الأفكار التي كان حلمها أنصاف هذا الفن
قليل من الرجال ...
من يعرف كيف يجعل منها شيئا يفوق الأمنيات ....
وعالماً ليس به شيئا من الحزن أو الآهات
كما انه قليل من النساء من تتقن هذا الفن بسبب أشياء كثيرة جدا
تشاهد بناظريها ...
وقوامها ....
أجمل لوحه تفنن برسمها الخالق البارئ المصور
ولصوتها بأس شديد ...
وقوة صارمة ...
على كل ما يكدر الخواطر .....
ويتعب الأفئدة
تتيقن انه لا يوجد أي موسيقي تغنيك عن نغمات صوتها .... بل أن صوتها هو أعذب موسيقي بالحياة
تهمس لك بأرق العبارات به التي تجدد بك الحياة كل لحظه .... وتجعلك تحبها أكثر وأكثر لأنها هي الحياة ومنها الحياة وبها الحياة
تخلق في نفسها الإحساس بأنها طفله مهما تقدم بها العمر وهي بين أحضانك في ليلة دافئة
ليس هنالك أدفئ منها سوى أحضانها .... التي زرعت بداخلك الشعور بأنك اسعد رجال الأرض
تكتشف بها أنها أعظم قصيدة كتبت على وجه الأرض ... قصيدة لا يمكن أن يكتبها أحداً أبداً
يخالجك الإحساس ... واليقين .. بان كل شيئا ممكن في هذه الحياة ... إلا أن تجد لها منافسةهذه الأنثى ..... في الحياة
التي لا تريد سوى الرجل الذي يعرف قيمتها الغالية ... لأنه قليل من يستحقها .. ويستحق أن تهب له عذب مشاعرها
كل الفنون ناقصة .... إلا فن الانوثة ... بل انه الفن الوحيد الذي يستحق أن يطلق عليه مسمى الفن
وليتأكد الكل انه قليل من الرجال من يعرف العزف على أوتار هذا الفن .. لأنهم يجهلونه تماما
كما انه قليل من النساء من تعرف كيف تعزفه في حياتها ليستمتع به الرجل
لجهلها به أيضاً!!!