آهٍ منك حبيبي ...
آه ...
أغار عليك ....
أغار عليك من ريح الصبا ح إذا مرت بمحياك السموح ِ...
وأحسد الزهر ...
وأحسد الزهر الذي تطايرت بتلات ُ أوراقه
على ضفة نهرعابث ً ويجري. ويجري ...
بين خمائل قلب ٍ متعب ِ...
واحسده علّى روعته ...
وأثور شوقا ً عليك
من أهلك من ناسك
إن التفوا حولك دوني......
آه ٍ منك ..
أغار من نفسك عليك ... . . . .
ليتنا حبيبي قطرتان من الندى تسللتا من غصن ٍ مورق
ٍ علنا نسقط فنجتمع عند منبع ِ....
وليتنا زهرتان تطايرت أوراقهما فوق مياه ِ ذاك الجدولِ
ِ ليتني أُنشودة ً لأداعب شفتيك عند غنائي ....
ليت القدر يرميني بين ذراعيك قميصاً لأكون أقرب
منك إليك ...
كأن فؤادي ِ إبرة قد تمغنطت ...
بحبك أنىّ حرفت عنك تعطف ِ...
ليتني... وليتني ...
ليتني أنا ..
لأكون ولو حرفاً حقيقييا بين اسرار ماضي
آه ...
أغار عليك ....
أغار عليك من ريح الصبا ح إذا مرت بمحياك السموح ِ...
وأحسد الزهر ...
وأحسد الزهر الذي تطايرت بتلات ُ أوراقه
على ضفة نهرعابث ً ويجري. ويجري ...
بين خمائل قلب ٍ متعب ِ...
واحسده علّى روعته ...
وأثور شوقا ً عليك
من أهلك من ناسك
إن التفوا حولك دوني......
آه ٍ منك ..
أغار من نفسك عليك ... . . . .
ليتنا حبيبي قطرتان من الندى تسللتا من غصن ٍ مورق
ٍ علنا نسقط فنجتمع عند منبع ِ....
وليتنا زهرتان تطايرت أوراقهما فوق مياه ِ ذاك الجدولِ
ِ ليتني أُنشودة ً لأداعب شفتيك عند غنائي ....
ليت القدر يرميني بين ذراعيك قميصاً لأكون أقرب
منك إليك ...
كأن فؤادي ِ إبرة قد تمغنطت ...
بحبك أنىّ حرفت عنك تعطف ِ...
ليتني... وليتني ...
ليتني أنا ..
لأكون ولو حرفاً حقيقييا بين اسرار ماضي