رفض جمهور توتنام هوتسبير مشاركة حسام غالي كبديل قبل سبعة دقائق من نهاية لقاء فريقهم أمام ويجان أتلتيك في الدور الثالث لكأس إنجلترا والذي انتهى بفوز "السبيرز" بثلاثة أهداف مقابل هدف بعدما أطلقوا صافرات الاستهجان ضده ليستجيب هاري ريدناب المدير الفني للفريق لرغبتهم ويعيده لمقاعد البدلاء مجددا.
ودخل غالي في قائمة فريقه للمرة الأولى منذ أكثر من عام ونصف وجلس على مقاعد البدلاء طوال اللقاء مستفيدا من الغيابات الكثيرة الموجودة في الفريق خاصة لاعبي خط الوسط بسبب الاصابات والايقافات.
وكان FilGoal.com قد أكد قبل يومين أن هناك احتمالات كبيرة لدخول غالي قائمة فريقه في اللقاء في ظل الغيابات الكبيرة التي تواجه توتنام.
وتعرض غالي لموقف سخيف بعدما أجرى عمليات الاحماء في منتصف الشوط الثاني وكان يستعد للمشاركة كبديل في الدقيقة 82 ولكن هاري ريدناب المدير الفني للفريق قرر اعادته لمقاعد البدلاء مجددا بعد صافرات الاستهجان من الجماهير ضده.
ورفض جمهور "السبيرز" مشاركة غالي مع الفريق مجددا بسبب القائه بقميص الفريق في وجه المدير الفني الأسبق مارتن يول عقب استبداله في لقاء توتنام أمام بلاكبرن في مايو عام 2007.
ويأتي دخول غالي في قائمة "السبيرز" أمام ويجان للمرة الأولى منذ هذه الواقعة.
من جانبه قال ريدناب في تصريحات عقب المباراة أنه لم يكن يعلم من قبل بواقعة القاء غالي بقميص الفريق على أرض الملعب في وجه يول اعتراضا على استبداله.
وقال ريدناب في تصريحات صحفية عقب المباراة "لم أكن أعلم ماذا يحدث في الملعب، وفوجئت بهجوم الجماهير على غالي وهو على خط الملعب يستعد للنزول".
وأضاف "سألت كليف ألان المدرب المساعد وأخبرني بواقعة القاء القميص ولم أستطع اشراكه بعدما علمت ذلك، فأجواء المباراة كانت ستتحول لأجواء سيئة، ولذلك طلبت منه العودة لمقاعد البدلاء مجددا".
وكان الروسي رومان بافليتشنكو قد سجل هدف "السبيرز" الأول في الدقيقة 52 من ركلة جزاء، وأضاف الكرواتي لوكا مودريتش الهدف الثاني في الدقيقة 76، ثم قلص السنغالي هنري كامارا النتيجة بعدما سجل هدف الضيوف الوحيد في الدقيقة 88، قبل أن يختتم بافليتشنكو ثلاثية توتنام في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع.
يذكر أن عمرو زكي غاب عن صفوف ويجان بسبب اصابته بكدمة في الركبة في لقاء فريقه السابق أمام بولتون في الدوري الانجليزي بحسب تصريحات مدير أعماله محمد سعيد لـFilGoal.com في وقت سابق.
ووضح تأثير غياب زكي بالسلب على أداء فريقه في اللقاء خاصة مع غياب المهاجم المخضرم إيميل هيسكي واعتماد ستيف بروس المدير الفريق للفريق على السنغالي هنري كامارا بمفرده في خط هجوم "اللاتيكس".
ودخل غالي في قائمة فريقه للمرة الأولى منذ أكثر من عام ونصف وجلس على مقاعد البدلاء طوال اللقاء مستفيدا من الغيابات الكثيرة الموجودة في الفريق خاصة لاعبي خط الوسط بسبب الاصابات والايقافات.
وكان FilGoal.com قد أكد قبل يومين أن هناك احتمالات كبيرة لدخول غالي قائمة فريقه في اللقاء في ظل الغيابات الكبيرة التي تواجه توتنام.
وتعرض غالي لموقف سخيف بعدما أجرى عمليات الاحماء في منتصف الشوط الثاني وكان يستعد للمشاركة كبديل في الدقيقة 82 ولكن هاري ريدناب المدير الفني للفريق قرر اعادته لمقاعد البدلاء مجددا بعد صافرات الاستهجان من الجماهير ضده.
ورفض جمهور "السبيرز" مشاركة غالي مع الفريق مجددا بسبب القائه بقميص الفريق في وجه المدير الفني الأسبق مارتن يول عقب استبداله في لقاء توتنام أمام بلاكبرن في مايو عام 2007.
ويأتي دخول غالي في قائمة "السبيرز" أمام ويجان للمرة الأولى منذ هذه الواقعة.
من جانبه قال ريدناب في تصريحات عقب المباراة أنه لم يكن يعلم من قبل بواقعة القاء غالي بقميص الفريق على أرض الملعب في وجه يول اعتراضا على استبداله.
وقال ريدناب في تصريحات صحفية عقب المباراة "لم أكن أعلم ماذا يحدث في الملعب، وفوجئت بهجوم الجماهير على غالي وهو على خط الملعب يستعد للنزول".
وأضاف "سألت كليف ألان المدرب المساعد وأخبرني بواقعة القاء القميص ولم أستطع اشراكه بعدما علمت ذلك، فأجواء المباراة كانت ستتحول لأجواء سيئة، ولذلك طلبت منه العودة لمقاعد البدلاء مجددا".
وكان الروسي رومان بافليتشنكو قد سجل هدف "السبيرز" الأول في الدقيقة 52 من ركلة جزاء، وأضاف الكرواتي لوكا مودريتش الهدف الثاني في الدقيقة 76، ثم قلص السنغالي هنري كامارا النتيجة بعدما سجل هدف الضيوف الوحيد في الدقيقة 88، قبل أن يختتم بافليتشنكو ثلاثية توتنام في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع.
يذكر أن عمرو زكي غاب عن صفوف ويجان بسبب اصابته بكدمة في الركبة في لقاء فريقه السابق أمام بولتون في الدوري الانجليزي بحسب تصريحات مدير أعماله محمد سعيد لـFilGoal.com في وقت سابق.
ووضح تأثير غياب زكي بالسلب على أداء فريقه في اللقاء خاصة مع غياب المهاجم المخضرم إيميل هيسكي واعتماد ستيف بروس المدير الفريق للفريق على السنغالي هنري كامارا بمفرده في خط هجوم "اللاتيكس".