.::تجربة حب::.
.
.
.
عندما تحب لا تدرك أنك تحب
ولكنك تعيش بجو خيالي يسمو بمشاعرك نحو العلياء
البداية
تتساءل عن سر تعلقك بشخص ما
تبتسم بهدوء
تتحرك مشاعرك لتنقش كلمة أحبك
النهاية
إذن أنت تحب
تشعر ببياض الحياة وصدق المشاعر وحب الجميع وتغيرك المفاجئ الجميل
.::الخوض بتجربة مجهولة::.
.
.
.
تمتلئ حياتك بالإثارة بخوض مجهول جديد وتترقب كل جديد بفرح عامر
وتبحر بقاربك الصغير وسط أمواج هذا العالم فهي هادئة وتستقبلك بصدر رحب
تبحر بدون مجاديف حتى تستقر وسطها لتغدر بك لتثور حينها ثائرتها وتغرقك بوسطها
فتنجو بعد معاناة وعذاب تنجو بعد أن تنحت عليك معالم غدرها لن ولم تنسى
.::منعطف طريق::.
.
.
.
تتورد براعمك بعد أن ذبلت تلمع عيناك فرحا بعد إرهاق طويل أضناها هذا هو كل منعطف ينتظره المرء ليسير بدفته فقد حالفك الحظ لطرقه بابك طالبا منك دخوله،ولكن غباء وسذاجة دقيقة تحطم جسر الوصول إلى هذا المنعطف فتبقى قابعا مكانك ويبتعد عنك قطار الحياة
.::آلام الحيرة والخوف::.
.
.
.
أي ألم هذا وأي خوف يقطعك أربا أربا أنه يوصد باب الأمل بوجهك ويقطع أواصر الحياة بينك وبين الناس فترى بدون عيون وتتكلم بدون لسان وتحس بدون إحساس يبعثر أطواق النجاة بعيدا عن يديك
.::رفض طلب::.
.
.
.
هو بالنسبة لك طلب عندما يصعب عليك تحقيقه بنفسك فترجوا الآخرين وتسترضيهم بالموافقة ولكنهم يأبون ذلك فتنكسر أجنحة العزم لديك وتتحطم صور الأمل بداخلك حينما يكون طلبك بخصوص توقيع مصيري بحقك تبخس حق الماضي وتكره الحاضر فترفض مواجهة المستقبل أو القبول عليه،ويكون وقع ذلك أشد وأصعب عليك حينما تعتاد تلبية طلباتك مهما كان الثمن
.::سخرية واقع::.
.
.
.
عندما تشعر باليأس تتألم فتدرك أنك ضعيف أمام كيد الألم ولكن ما يثير سخريتك عندما تتعدى هذه اللحظات القاسية التي بقصرها تطول بنظرك هو رضوخك لها واستسلامك وكأن حبل الحياة قد أنقطع وعقارب الساعة قد توقفت وحان موعد الدفن
.::عودة واهنه::.
.
.
.
يعود البعض للاستمرار وقيادة دفة الحياة ولكنهم بائسون مرهقون قد أضناهم الزمن يعودون يرتجون من الحياة أن تعيد لحياتهم النبض فهم يرون بأن نجم الأمل مازال يلوح من الأفق البعيد رغم بأسهم ويأسهم فمع الأيام تكون عودة قوية لملمت أشلائها بشجاعة صنعت من الضعف قوة ومن اليأس أمل
.::نتيجة مجهولة::.
.
.
.
نتوجس خيفة من زرع كذا قرار ونحن لا نعلم نتيجة حصاده أهي ذات مردود يفيدنا أو يضرنا هكذا نتساءل حيال التقدم قدما خوفا من نتيجة قد تكون سيئة
.::حياة رتيبة::.
.
.
.
نستيقظ فجأة على أصوات الواقع المرير لندرك تفاهة الرتابة التي نعيشها فقد أضنت أجسادنا وأحالتها لبقايا ركام نحن جمعناه على أثر الانغماس بالسبات الغافل
.::وقاحة ضمير::.
.
.
.
يخطيء ويستمر بتكرار الجرة دون مبالاة يستيقظ لحظات قليلة فيبكي ويندم ويخط المواثيق على نفسه بعدم التكرار...وحالما يطبق الظلام فمه على السماء ينسى ما فعل وما عليه ندم فيعيد الرسم من جديد ويتفنن بذلك حتى ينحت آثره على قلوب كسيرة كبرهان ودليل على بشاعة فعلة المتكرر
.::انحطاط اخلاق::.
.
.
.
يكون لائقا مودبا ومحترما معك ..تجده اينما طلبته تحسبه صديقا وفيا لك ..لاتمله تبوح له باسرارك ..تشكوا اليه معاناتك ..تجعله قريبك الذى لاترجوا فراقه .لاتعلم انه يتقرب منك لاجل شى يعنيه وعندما يستلمه منك ابتعد تاركا لك حزنك على كل لحظه مرت معه ..تعاتب نفسك كثيرا ولكن وقتها قد لاينفع الندم
.
.
.
عندما تحب لا تدرك أنك تحب
ولكنك تعيش بجو خيالي يسمو بمشاعرك نحو العلياء
البداية
تتساءل عن سر تعلقك بشخص ما
تبتسم بهدوء
تتحرك مشاعرك لتنقش كلمة أحبك
النهاية
إذن أنت تحب
تشعر ببياض الحياة وصدق المشاعر وحب الجميع وتغيرك المفاجئ الجميل
.::الخوض بتجربة مجهولة::.
.
.
.
تمتلئ حياتك بالإثارة بخوض مجهول جديد وتترقب كل جديد بفرح عامر
وتبحر بقاربك الصغير وسط أمواج هذا العالم فهي هادئة وتستقبلك بصدر رحب
تبحر بدون مجاديف حتى تستقر وسطها لتغدر بك لتثور حينها ثائرتها وتغرقك بوسطها
فتنجو بعد معاناة وعذاب تنجو بعد أن تنحت عليك معالم غدرها لن ولم تنسى
.::منعطف طريق::.
.
.
.
تتورد براعمك بعد أن ذبلت تلمع عيناك فرحا بعد إرهاق طويل أضناها هذا هو كل منعطف ينتظره المرء ليسير بدفته فقد حالفك الحظ لطرقه بابك طالبا منك دخوله،ولكن غباء وسذاجة دقيقة تحطم جسر الوصول إلى هذا المنعطف فتبقى قابعا مكانك ويبتعد عنك قطار الحياة
.::آلام الحيرة والخوف::.
.
.
.
أي ألم هذا وأي خوف يقطعك أربا أربا أنه يوصد باب الأمل بوجهك ويقطع أواصر الحياة بينك وبين الناس فترى بدون عيون وتتكلم بدون لسان وتحس بدون إحساس يبعثر أطواق النجاة بعيدا عن يديك
.::رفض طلب::.
.
.
.
هو بالنسبة لك طلب عندما يصعب عليك تحقيقه بنفسك فترجوا الآخرين وتسترضيهم بالموافقة ولكنهم يأبون ذلك فتنكسر أجنحة العزم لديك وتتحطم صور الأمل بداخلك حينما يكون طلبك بخصوص توقيع مصيري بحقك تبخس حق الماضي وتكره الحاضر فترفض مواجهة المستقبل أو القبول عليه،ويكون وقع ذلك أشد وأصعب عليك حينما تعتاد تلبية طلباتك مهما كان الثمن
.::سخرية واقع::.
.
.
.
عندما تشعر باليأس تتألم فتدرك أنك ضعيف أمام كيد الألم ولكن ما يثير سخريتك عندما تتعدى هذه اللحظات القاسية التي بقصرها تطول بنظرك هو رضوخك لها واستسلامك وكأن حبل الحياة قد أنقطع وعقارب الساعة قد توقفت وحان موعد الدفن
.::عودة واهنه::.
.
.
.
يعود البعض للاستمرار وقيادة دفة الحياة ولكنهم بائسون مرهقون قد أضناهم الزمن يعودون يرتجون من الحياة أن تعيد لحياتهم النبض فهم يرون بأن نجم الأمل مازال يلوح من الأفق البعيد رغم بأسهم ويأسهم فمع الأيام تكون عودة قوية لملمت أشلائها بشجاعة صنعت من الضعف قوة ومن اليأس أمل
.::نتيجة مجهولة::.
.
.
.
نتوجس خيفة من زرع كذا قرار ونحن لا نعلم نتيجة حصاده أهي ذات مردود يفيدنا أو يضرنا هكذا نتساءل حيال التقدم قدما خوفا من نتيجة قد تكون سيئة
.::حياة رتيبة::.
.
.
.
نستيقظ فجأة على أصوات الواقع المرير لندرك تفاهة الرتابة التي نعيشها فقد أضنت أجسادنا وأحالتها لبقايا ركام نحن جمعناه على أثر الانغماس بالسبات الغافل
.::وقاحة ضمير::.
.
.
.
يخطيء ويستمر بتكرار الجرة دون مبالاة يستيقظ لحظات قليلة فيبكي ويندم ويخط المواثيق على نفسه بعدم التكرار...وحالما يطبق الظلام فمه على السماء ينسى ما فعل وما عليه ندم فيعيد الرسم من جديد ويتفنن بذلك حتى ينحت آثره على قلوب كسيرة كبرهان ودليل على بشاعة فعلة المتكرر
.::انحطاط اخلاق::.
.
.
.
يكون لائقا مودبا ومحترما معك ..تجده اينما طلبته تحسبه صديقا وفيا لك ..لاتمله تبوح له باسرارك ..تشكوا اليه معاناتك ..تجعله قريبك الذى لاترجوا فراقه .لاتعلم انه يتقرب منك لاجل شى يعنيه وعندما يستلمه منك ابتعد تاركا لك حزنك على كل لحظه مرت معه ..تعاتب نفسك كثيرا ولكن وقتها قد لاينفع الندم