عذراً ان فاجأتكم في اسم العنوان، ولكن الشيطان لم يترك أحدا من المسلمين الا ويريد ان يسلك طريق الهلاك.
تختلف طبائع البشر، ويختلف فيما بينهم..درجة الوعي الديني وقوة الإيمان،
فكما تتواجد المؤمنات الصالحات، هناك أيضا أخوات غير صالحات، لاهيات في دنياهن، منهن من لا تعمل بالقرآن، وتعصي الله، فترفض الحجاب..
ومنهن من تخون زوجها، ومنهن من تزني والعياذ بالله.
وهنا لي وقفة بسيطة، إلى الأخت الزانية،،
أخيتي ، إن الله تعالى أعد للعفيف والعفيفة مكافآت وجوائز وأجر عظيم ، وخيرات لا يتصورها الخيال مما لا عين رأت...ولا أذن سمعت..ولا خطر على قلب بشر..مما لا مجال لتفصيله.
وقد يكون مما غلبه الهوى وتغلب عليه الشيطان، فرلت قدمه بارتكاب جريمة الزنــا، فينسى رحمة الله تعالى ..وربما تمادى في جرائمه.
ان ديننا العظيم، قد فتح باب للمغفرة والتوبة، للمؤمنين المؤمنات النادمين
يا من فقدت عفتها..وشرفها، هل انتِ سعيدة ومرتاحة الآن !! وماذا بعد !!
ما هو موقفكِ ما ان عرف اهلك فيما تفعلين،،ماذا سيكون ردك !!
ان تقدم لكِ شاب وطلبك للزواج، ما هو موقفكِ !! هل ستوافقين..!
ام سترفضين دوماً لانكِ لست لها...
ماذا لو جاءكِ ملك الموت، ليقبض روحك...وأنت في حضن عاشقك،،
يا لها من ســـوء خاتمة لكِ،، ستقومين عليها بلا شك،،وتقابلين ربك،،
وأنت زانيــــــة !! أهذا ما تريدينه..!!
أمامك حل بلا شك،،وربما يكون لديك وقت تلجئين إلى ربك وتطلبين منه المغفرة ...ولكن، السؤال:
هل ستباشرين من اليوم، من لحظة قراءتك لرسالتي، ام انك تريدين التمتع بقية الأسبوع، او السنة..!! هل تضمنين عمرك !! هل تضمنين أن يأتي عليكِ الصباح ليومكِ الثاني !! بالطبع...لا...ولهذا عليكِ ان تفيقي مما أنت عليه،،
عليك ان تغتسلي، وتتوضئي..وتصلي وتدعي الله ان يغفر لكِ،،
وان تكون توبتك توبة صادقة لا عودة لما كنتِ عليه سابقا، وان تلتزمي دين الله تعالى وسنة حبيبنا الرسول عليه الصلاة والسلام،،
تختلف طبائع البشر، ويختلف فيما بينهم..درجة الوعي الديني وقوة الإيمان،
فكما تتواجد المؤمنات الصالحات، هناك أيضا أخوات غير صالحات، لاهيات في دنياهن، منهن من لا تعمل بالقرآن، وتعصي الله، فترفض الحجاب..
ومنهن من تخون زوجها، ومنهن من تزني والعياذ بالله.
وهنا لي وقفة بسيطة، إلى الأخت الزانية،،
أخيتي ، إن الله تعالى أعد للعفيف والعفيفة مكافآت وجوائز وأجر عظيم ، وخيرات لا يتصورها الخيال مما لا عين رأت...ولا أذن سمعت..ولا خطر على قلب بشر..مما لا مجال لتفصيله.
وقد يكون مما غلبه الهوى وتغلب عليه الشيطان، فرلت قدمه بارتكاب جريمة الزنــا، فينسى رحمة الله تعالى ..وربما تمادى في جرائمه.
ان ديننا العظيم، قد فتح باب للمغفرة والتوبة، للمؤمنين المؤمنات النادمين
يا من فقدت عفتها..وشرفها، هل انتِ سعيدة ومرتاحة الآن !! وماذا بعد !!
ما هو موقفكِ ما ان عرف اهلك فيما تفعلين،،ماذا سيكون ردك !!
ان تقدم لكِ شاب وطلبك للزواج، ما هو موقفكِ !! هل ستوافقين..!
ام سترفضين دوماً لانكِ لست لها...
ماذا لو جاءكِ ملك الموت، ليقبض روحك...وأنت في حضن عاشقك،،
يا لها من ســـوء خاتمة لكِ،، ستقومين عليها بلا شك،،وتقابلين ربك،،
وأنت زانيــــــة !! أهذا ما تريدينه..!!
أمامك حل بلا شك،،وربما يكون لديك وقت تلجئين إلى ربك وتطلبين منه المغفرة ...ولكن، السؤال:
هل ستباشرين من اليوم، من لحظة قراءتك لرسالتي، ام انك تريدين التمتع بقية الأسبوع، او السنة..!! هل تضمنين عمرك !! هل تضمنين أن يأتي عليكِ الصباح ليومكِ الثاني !! بالطبع...لا...ولهذا عليكِ ان تفيقي مما أنت عليه،،
عليك ان تغتسلي، وتتوضئي..وتصلي وتدعي الله ان يغفر لكِ،،
وان تكون توبتك توبة صادقة لا عودة لما كنتِ عليه سابقا، وان تلتزمي دين الله تعالى وسنة حبيبنا الرسول عليه الصلاة والسلام،،