ولد أنيس منصور فى قرية بجوار مدينة المنصورة محافظة الدقهليه بمصر.. وتعلم فى المنصورة وأكمل تعليمه الجامعى فى القاهرة وأصبح مدرسا فى الجامعة لقسم الفلسفه ذهب إلى أوروبا وتجول فى العالم شرقه وغربه وأول مره ير مدينه الإسكندرية كانت من الطائره وهو فى طريقه لأوروبا.. وكان يدون كل شئ ويتعلم كل شئ فهو يعلم كثيرا عن اللغات وألف عشرات المجلدات فى أدب الرحلات الذى أعشقه..الذين هبطوا من السماء.. الذين عادوا إلى السماء .. أعجب الرحلات فى التاريخ .. حول العالم فى 200 يوم وغيرها.
وترجم أعمال أدبيه ومسرحيات كثير لكتاب عالميين مثل آرثر ميلر .
والشاعر الأستاذ / فاروق جويده مقوله جميله معبره عن الأستاذ أنيس يقول :إنه موسوعة متحركه على الأرض..حقا فلم أجد مجالا أدبيا لم يمارسه أنيس منصور ، وفى السياسه أيضا كانت له تجارب كثيره بل ولعله كان الرجل الثانى فى مصر بعد السادات فى عصره..وقد أختلف معه فى السياسة لكننى أحبه جدا فى غير السياسة وهو بمثابة الكاتب الأول فى حياتى.
أنيس منصور هو القوة الكامنة فى كلماته التى تزال تعلمنا الحياه!.. قوة عندما يجوب بنا العالم شرقا وغربا بحثا عن كل ما هو جديد وغريب وعجيب ويطوف العالم أيضا ملايين المرات داخل الكتب الموجودة بمكتبته ويجعلك أيضا تفعل مثلما فعل على أجنحة كلماته البسيطة فى تركيبها المعقدة فى فهمها ، والكامنه حيث يكمن بداخلها الحكمه والفلسفة العميقة/ البسيطة فى الوقت ذاته ونظرته المختلفة جدا للأمور وللشباب وللإبداع وأيضا للمرأة إنها نظرات غريبة فى كل شئ يتحدث عنه ..طريقته عبقريه ساحرة وكتاباته هى تلخيص لحياة البشر بمختلف إتجاهاتهم. قال أنيس منصور: "أنت أقوى مما تتصور ولست فى حاجة إلى كل ها النوم وها الطعام والشراب لاتخف لن تموت جوعا وإنما الناس يموتون من التخمة والبلاده واليأس"
وقال: "البكاء هو تفريج للنفس لقد علمونا ونحن صغار أن البكاء أنوثه ولكن العلم الحديث يعلمنا أن البكاء دواء وعند البكاء يلتقى العاطفيون والعقلاء فإن فاتك أن تكون عاطفيا فلا تنسي أن تكون عمليا لقد أفسدنا كل شئ على أنفسنا فلم نعد قادرين على البكاء بدون تفكير ولذلك فنحن نفكر إن كنا سنبكى أو لا نفعل ذلك
وترجم أعمال أدبيه ومسرحيات كثير لكتاب عالميين مثل آرثر ميلر .
والشاعر الأستاذ / فاروق جويده مقوله جميله معبره عن الأستاذ أنيس يقول :إنه موسوعة متحركه على الأرض..حقا فلم أجد مجالا أدبيا لم يمارسه أنيس منصور ، وفى السياسه أيضا كانت له تجارب كثيره بل ولعله كان الرجل الثانى فى مصر بعد السادات فى عصره..وقد أختلف معه فى السياسة لكننى أحبه جدا فى غير السياسة وهو بمثابة الكاتب الأول فى حياتى.
أنيس منصور هو القوة الكامنة فى كلماته التى تزال تعلمنا الحياه!.. قوة عندما يجوب بنا العالم شرقا وغربا بحثا عن كل ما هو جديد وغريب وعجيب ويطوف العالم أيضا ملايين المرات داخل الكتب الموجودة بمكتبته ويجعلك أيضا تفعل مثلما فعل على أجنحة كلماته البسيطة فى تركيبها المعقدة فى فهمها ، والكامنه حيث يكمن بداخلها الحكمه والفلسفة العميقة/ البسيطة فى الوقت ذاته ونظرته المختلفة جدا للأمور وللشباب وللإبداع وأيضا للمرأة إنها نظرات غريبة فى كل شئ يتحدث عنه ..طريقته عبقريه ساحرة وكتاباته هى تلخيص لحياة البشر بمختلف إتجاهاتهم. قال أنيس منصور: "أنت أقوى مما تتصور ولست فى حاجة إلى كل ها النوم وها الطعام والشراب لاتخف لن تموت جوعا وإنما الناس يموتون من التخمة والبلاده واليأس"
وقال: "البكاء هو تفريج للنفس لقد علمونا ونحن صغار أن البكاء أنوثه ولكن العلم الحديث يعلمنا أن البكاء دواء وعند البكاء يلتقى العاطفيون والعقلاء فإن فاتك أن تكون عاطفيا فلا تنسي أن تكون عمليا لقد أفسدنا كل شئ على أنفسنا فلم نعد قادرين على البكاء بدون تفكير ولذلك فنحن نفكر إن كنا سنبكى أو لا نفعل ذلك